مقال: من دلائل النُّبُوَّة .. خاتم النُّبوَّة           مقال: غزوة ذي قرد .. أسد الغابة           مقال: الرَّدُّ عَلَى شُبْهَاتِ تَعَدُّدِ زَوْجَاتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم           مقال: حَيَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم           برنامج أنت تسأل والمفتي يجيب 2: انت تسأل - 287- الشيخ ابراهيم عوض الله - 28 - 03 - 2024           برنامج مع الغروب 2024: مع الغروب - 19 - رمضان - 1445هـ           برنامج اخترنا لكم من أرشيف الإذاعة: اخترنا لكم-غزة-فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله-د. زيد إبراهيم الكيلاني           برنامج خطبة الجمعة: خطبة الجمعة - منزلة الشهداء - السيد عبد البارئ           برنامج رمضان عبادة ورباط: رمضان عبادة ورباط - 19 - مقام اليقين - د. عبدالكريم علوة           برنامج تفسير القرآن الكريم 2024: تفسير مصطفى حسين - 371 - سورة النساء 135 - 140         

الشيخ/

New Page 1

     المسجد الأقصى

New Page 1

أبواب المسجد الأقصى

18/03/2014 14:08:00


تقوم في جهات المسجد الأقصى الأربعة ما مجموعه خمسة عشر باباً، منها عشرة أبواب مفتوحة وزعت في جهتيه الشمالية والغربية. وخمسة مغلقة منذ الفتح الصلاحي تقوم في جهتيه الشرقية والجنوبية .

وعلى ما يبدو فإن المؤرخين الذين ذكروا أبواب المسجد الأقصى قد خلطوا بين مسمياتها ومواقعها. فمنهم من ذكر بعضها ومنهم من ذكرها بصورة عشوائية وبصورة غير مرتبة حسب مواقعها الصحيحة. الأمر الذي جعل المهمة صعبة في تحديد أبواب المسجد الأقصى والتي كانت قائمة في الفترات الإسلامية المبكرة. والحق يقال أن هذا الموضوع لم يعط حقه في البحث العلمي، ونأمل في المستقبل القريب أن نقوم بدراسته بصورة وافية وشاملة بإذن الله .

وقد قمنا بعمل مسح تاريخي لأبواب المسجد الأقصى منذ القرن الثالث الهجري وحتى الاحتلال الصليبي، لنقف على مسمياتها ومواقعها وعددها .

فقد ذكر لنا ابن الفقيه (290هجرية/ 903 ميلادية) ثمانية أبواب حيث قال(1):

(( .. وفيه من الأبواب باب داود وباب حطة وباب النبي وباب التوبة وباب الوادي وبابي الرحمة وأبواب الأسباط وباب دار أم خالد)) .

وأما ابن عبد ربه (300 هجرية/ 913 ميلادية)، فقد ذكر لنا عشرين باباً، حيث قال (3) :

((ويدخل إلى المسجد (المقصود المسجد الأقصى) من ثلاثة عشر موضعاً، بعشرين باباً: باب حطة، باب النبي، أبواب محراب مريم، بابي الرحمة، باب بركة بني إسرائيل، أبواب الأسباط، أبواب الهاشميين، باب الوليد، باب إبراهيم، باب أم خالد، باب داود)) .

وأما الرحالة الفارسي ناصر خسرو (834 هجرية/ 1047 ميلادية)، فقد أشار إلى ستة أبواب وهي كالآتي: (4)

((باب التوبة وباب الرحمة وباب النبي وباب العين وباب حطة وباب السكينة)) .

وعليه: فإن أبواب المسجد الأقصى قد زادت عن العشرين باب في الفترات الإسلامية المبكرة، ولكننا لا نجد اليوم سوى الخمسة عشر باباً التي ذكرناها أعلاه، والتي على ما يبدو أنها بقيت على وضعها الحالي منذ الفترة المملوكية وحتى يومنا هذا. ذلك أنه قد طرأ عليها تغييرات عديدة جراء الهزات الأرضية والحروب المدمرة والتي تخللت العهود الإسلامية منذ الفتح الإسلامي وحتى الاحتلال الصليبي .

وأما الأبواب المفتوحة والواقعة في الجهتين الشمالية والغربية فهي كالآتي:

الأبواب الواقعة في الجهة الشمالية وهي:

1) باب الأسباط :

وهو من أبواب المسجد الأقصى القديمة فقد أشير إليه في المصادر التاريخية المبكرة التي ذكرناها سابقاً. وأما الباب الحالي الذي يقوم اليوم فقد أعيد بناؤه في الفترة الأيوبية في سنة 610هجرية/ 1213 ميلادية، أثناء بناء الرواق الشمالي (5) . كما تم تجديده في الفترة المملوكية، في سنة 769 هجرية/ 1367 ميلادية .

2) باب حطة :

وهو أيضاً من أبواب المسجد الأقصى القديمة فقد تم ذكره عند ابن الفقيه وابن عبد ربه والمقدسي كما مر معنا سابقاً. ولكن بناءه الحالي يعود للفترة الأيوبية، حيث تم تجديده في سنة 617 هجرية/ 1220 ميلادية وذلك حسب النقش التذكاري الذي كان موجوداً فيه، والذي ورد فيه ما نصه(6):

((جدد هذا الباب في أيام دولة السلطان الملك العظيم شرف الدين عيسى بن الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أبوب وذلك في شهر رجب من سن سبع عشرة وستمائة)) .

3) باب العتم:

ويعرف هذا الباب أيضاً بعدة تسميات أخرى وهي باب شرف الأنبياء، وباب الدوادارية وباب فيصل. حيث أطلق عليه في زمن العمري (748 هجرية/ 1347 ميلادية) باب شرف الأنبياء وفي زمن مجير الدين (901 هجرية/ 1496 ميلادية) باب الدوادارية وفي الفترة الحديثة باب فيصل وباب العتم .

وقد تم تجديد بنائه في الفترة الأيوبية في سنة 610 هجرية/ 1213 ميلادية، متزامناً مع بناء القسم الشرقي من الرواق الشمالي .

وأما الأبواب الواقعة في الجهة الغربية فهي على الترتيب من الشمال إلى الجنوب كما يلي:

4) باب الغوانمة:

ويعرف أيضاً باسم باب درج الغوانمة وباب الخليل (7) ، ويعود تاريخ بنائه للفترة المملوكية، حيث تم تجديده في سنة 707 هجرية/ 1307 ميلادية (8).

5) باب الناظر:

وقد عرف هذا الباب في زمن العمري باسم باب الرباط المنصوري (9) ، وفي زمن مجير الدين بباب الناظر، وفي الفترة العثمانية بباب الحبس وفي الفترة الحديثة بباب المجلس (10) .

كما وتم تجديده للمرة الثانية في الفترة المملوكية أثناء أعمال البناء التي تمت في الرواق الغربي .

6) باب الحديد:

وقد عرف أيضا بباب أرغون نسبة للأمير أرغون الكاملي الذي قام بإعادة بنائه في الفترة الواقعة ما بين (755-758 هجرية/ 1354-1357 ميلادية). ومعنى كلمة أرغون بالتركية هي الحديد .

7) باب القطانين:

يعتبر هذا الباب من أكبر أبواب المسجد الأقصى المملوكية، حيث قام بإنشائه السلطان الناصر محمد بن قلاوون بإشراف نائبه الأمير سيف الدين تنكز الناصري (12)، في سنة 737 هجرية/ 1336 ميلادية، وذلك حسب النقش التذكاري الموجود في واجهته المطلة على ساحة المسجد الأقصى والذي ورد فيه ما نصه (13) :

((بسم الله الرحمن الرحيم جدد هذا الباب المبارك في ايام مولانا السلطان الملك الناصر ناصر الدنيا الدين محمد بن قلاوون بالمباشرة العالية السيفية تنكز الناصري أعز الله أنصاره في شهور سنة سبع وثلاثين وسبع مائة وصلى الله على سيدنا محمد وآله)).

8) باب المطهرة:

وقد عرف هذا الباب أيضاً باسم باب السقاية (14)، نسبة للسقاية أو المتوضأ التي أقيمت في الفترة الأيوبية في عهد السلطان الملك العادل أبو بكر محمد بن أيوب في سنة 589 هجرية/ 1193 ميلادية والتي كان يتوصل إليها من خلال هذا الباب.

كما وعرف هذا الباب بباب المتوضأ في زمن مجير الدين (15)، والذي أشار إلى إعادة تجديده في الفترة المملوكية على يدي الأمير علاء الدين البصيري.



9) بابي السلسلة والسكينة :

يعتبر هذان البابان من أبواب المسجد الأقصى القديمة، حيث ورد ذكرهما في المصادر التاريخية المبكرة .

فقد أشار له ابن الفقيه باسم باب داود (المقصود باب السلسلة)، وما ابن عبد ربه فقد ذكر الأثنين: باب داود وباب السكينة .

وقد أطلق عليه، على ما يبدو في الفترة المملوكية اسماً غربياً وهو باب السحرة (16).

وعلى ما يبدو أن تاريخ البناء الحالي لهذين البابين، يعود للفترة الأيوبية وذلك اعتماداً على العناصر المعمارية والفنية لهما وبخاصة استخدام الأعمدة الرخامية الملفوفة أو المثعبنة والتي سادت في هذه الفترة .

كما وجرت عليهما ترميمات مختلفة في الفترة المملوكية .

10) باب المغاربة :

وقد عرف هذا الباب أيضاً باسم باب حارة المغاربة (17)، وباب البراق (18)، وباب النبي (19) .

هذا وقد أعيد البناء الحالي لهذا الباب في الفترة المملوكية، في عهد السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون في سنة 713 هجرية/ 1313 ميلادية (20).

الأبواب المغلقة:

الأبواب المغلقة الواقعة في الجهة الجنوبية:

يقوم في السور الجنوبي للحرم الشريف ثلاثة أبواب مغلقة، والتي تم إغلاقها على ما يبدو منذ الفتح الصلاحي وذلك لحماية أمن المسجد الأقصى من غزوات الصليبيين المتكررة .

وقد اصطلح عليها أثرياً: بالباب المنفرد والباب الثلاثي، والباب المزدوج الذي هو أهمها تاريخياً ومعمارياً .

ومن المحتمل أن يكون الباب المنفرد هو نفسه باب العين (نسبة لوجهته إلى عين سلوان) الذي ذكره خسرو (21) .

وأما الباب الثلاثي فمن المحتمل أن يكون هو نفسه الباب الذي ذكره المقدسي (22) باسم أبواب محراب مريم، ذلك ان الباب الثلاثي يتألف من ثلاثة عقود حجرية كونت ثلاث فتحات أو أبواب، فضلاً عن أنه يقوم بالقرب من محراب مريم الواقع في مسجد مهد عيسى في الجهة الجنوبية الشرقية للحرم الشريف .

وأما الباب المزدوج وهو أهمها، والذي نرجح أن يكون هو نفسه الذي ذكره ابن الفقيه والمقدسي وخسرو (23) باسم باب النبي، والذي ذكره ابن عبدربه باسم باب محمد (24).

لقد بات واضحاً أن تاريخ بناء هذا الباب يعود للفترة الأموية وذلك من خلال العناصر المعمارية والفنية التي يمتاز بها، وبخاصة الزخارف النباتية المنحوتة في الأفاريز الحجرية التي تعلو مدخلي الباب نفسه، والتي تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة في أفاريز الباب الذهبي (باب الرحمة)، وكذلك قصر المشتى في الأردن واللذان يعودان للفترة الأموية (25) .

ومن المعتقد أن هذا الباب (باب النبي)، كان مفتوحاً في الفترات الإسلامية المبكرة (الأموية والعباسية والفاطمية) حيث كان يؤدي إلى الرواقين أسفل المسجد الأقصى (اللذان عرفا بالأقصى القديم)، والذي ينتهي أحدهما إلى سلم حجري يتوصل من خلاله إلى ساحة المسجد الأقصى. فضلاً عن أنه كان باباً رئيساً يوصل ما بين دار الإمارة الأموية والمسجد الأقصى .

وأما الأبواب المغلقة الواقعة في الجهة الشرقية فهما اثنان: الباب الذهبي وباب الجنائز:

ويعتبر الباب الذهبي من أقدم أبواب المسجد الأقصى وأضخمها عمارة، قوامه واجهتين معماريتين لرواقين أقيما على أعمدة رخامية أسطوانية. وقد عرفت الواجهة الخارجية المطلة إلى جهة الشرق باسم باب التوبة، والواجهة الداخلية المطلة إلى الغرب (على ساحة الحرم) بباب الرحمة .

وإن العناصر المعمارية والفنية لهذا الباب لتعود للفترة الأموية، والتي أبرزها تلك الأفاريز الرخامية المنحوتة والواقعة في الواجهة الداخلية للباب والتي احتوت على زخارف نباتية عكست في أسلوبها ونمطها تلك الزخارف التي سادت في الفترة الأموية. ذلك أنها تشبه تلك التي احتوتها الزخارف الفسيفسائية والرخامية في قبة الصخرة المشرفة، وكذلك الزخارف المنحوتة والموجودة في قصر المشتى في الأردن والذي تم بناؤه في الفترة الأموية. حيث كان لا بد للأمويين الذين اهتموا بإبراز الطابع المعماري الإسلامي في منطقة الحرم، أن يقيموا باباً كبيراً في الجهة الشرقية للحرم ليتناسب والتصميم الهيكلي والطابع المعماري الذي اختطوه في الفترة الأموية .

وقد عرف هذا الباب في المصادر التاريخية الإسلامية المبكرة باسم باب الرحمة وباب التوبة ما ورد عند ابن الفقيه، وابن عبد ربه، وبابي الرحمة كما ورد عند المقدسي .

وأما شهرته بالباب الذهبي، فقد عرفت على ما يبدو منذ الاحتلال الصليبي للقدس، كما وعرف أيضاً بباب توما توما .

هذا وقد استخدم هذا الباب كجامع عرف بجامع الرحمة في أيام العمري وذلك لكونه مغلقاً (26) . كما وبني فوقه زاوية كان قد أقام بها حجة الإسلام الإمام الغزالي والتي تم ذكرها عند مجير الدين حيث قال (27) :

((وكان على علو هذا المكان الذي علي باب الرحمة زاوية تسمى الناصرية. وكان بها الشيخ نصر المقدسي يقرأ العلم مدة طويلة. ثم أقام فيها الإمام أبو حامد الغزالي. فسميت الغزالية. ثم عمرها الملك المعظم بعد ذلك (المقصود السلطان الملك المعظم عيسى الأيوبي). وقد خربت، ولم يبق الآن لها أثر سوى بعض بناء مهدوم)) .

ومن الجدير بالتنويه أنه قد لفقت حول هذا الباب القصص والروايات والأساطير الخيالية التي لا يتقبلها أي منطق .

وأما الباب الثاني المغلق والواقع في السور الشرقي للحرم الشريف إلى الجنوب من الباب الذهبي هو باب الجنائز والذي سمي كذلك لخروج الجنائز منه قديماً إلى مقبرة الرحمة .

الأقصى القديم

إن ما اصطلح عليه بالأقصى القديم خطأ هو عبارة عن مبنى الباب المزدوج (باب النبي) الذي ذكرناه سابقاً، والذي يتألف من الرواقين القائمين أسفل بناء المسجد الأقصى والممتدان من الجنوب إلى الشمال، حيث ينتهي الرواق الغربي منهما بجدار مغلق، وأما الرواق الشرقي فينتهي بالسلم الحجري الذي يتوصل من خلاله إلى ساحة المسجد الأقصى .

وعليه فإن ما يعرف بالأقصى القديم ما هو إلا باب من الأبواب الرئيسة التي أنشأها الأمويون في الجهة الجنوبية للحرم الشريف، ليوصل ما بين دار الإمارة الأموية الواقعة إلى الجنوب من منطقة المسجد الأقصى وبين المسجد الأقصى .

إسطبل سليمان


إن ما يعرف بإسطبل سليمان، هو عبارة عن التسوية المعمارية التي بناها الأمويون في ذلك الموقع ليتسنى لهم من بناء المسجد الأقصى على أرضية سوية وأساسات متينة، حيث قاموا ببناء تلك الأروقة الحجرية القائمة على دعامات حجرية قوية والتي شكلت هذه القطاعات الضخمة التي نراها اليوم.

وقد فتحوا فيها أبواباً عرفت عند المقدسي بأبواب محراب مريم وهي نفسها الباب المصطلح عليه اليوم الباب الثلاثي الذي ذكرناه سابقاً .

وقد كان هذا الباب مفتوحاً في الفترات الإسلامية المبكرة وبخاصة الأموية، فقد وصل ما بين دار الإمارة وتلك القاعات (إسطبل سليمان) التي من المحتمل أنها استخدمت كمخازن لدار الإمارة وليس إسطبلاً .

هذا وإن ما يطلق على هذا الأثر الإسلامي من اسم "إسطبل سليمان" لهو إطلاق متأخر يعود للفترة الصليبية، حيث استخدمه الصليبيون كإسطبل لخيولهم في ذلك الوقت إهانة لقدسية المكان وإسلاميته، ونسبوه إلى سليمان اعتقاداً منهم أن الموقع يعود لفترة سليمان عليه السلام .



الحواشي والملاحظات (أبواب المسجد الأقصى)

1. عن مرمرجي (1978)، 335 .

2. عن مرمرجي (1978)،337 .

3. عن مرمرجي (1978)، 341 .

4. عن مرمرجي (1978)، 342-348 .

5. راجع أروقة المسجد الأقصى .

6. Van Berchem (1925) , II , 140

7. مجير الدين (1973)، ج2، 30 .

8. راجع أروقة المسجد الأقصى . < الثلاثي/span> class="MsoNormal" dir="RTL" style="margin-right:36.0pt;margin-left:0cm; text-align:right;mso-list:l1 level1 lfo3;tab-stops:list 36.0pt;direction: rtl;unicode-bidi:embed">
العمري (1924)، 160 .

9. يقول مجير الدين إنه عرف قديماً بباب ميكائيل ولكننا لم نجد هذا الاسم في المصادر التاريخية المبكرة، فعلى ما يبدو أنه نقل عن السيوطي الذي ذكره أيضاً .

10. Van Berchem (1925), II, 57.

11. الأمير تنكز الناصري هو أحد النواب المماليك البارزين والذي كان له الفضل الكبير في عمارة العديد من المنشآت المملوكية في القدس أهمها سوق القطانين وخان تنكز الواقع فيه .

12. Mamluk Jerusalem (1987), 273-279

13. السيوطي (1982)، ق1، 205 .

14. مجير الدين (1973)، ج2، 31 .

15. العمري (1942)، 163 .

16. العمري (1942)، 163 .

17. السيوطي (1982)، ق1، 205 .

18. مجير الدين (1973)، ج2، 31 .

19. Mamluk Jerusalem (1987), 193-194

20. عن مرمرجي (1978)، 342-348 .

21. المقدسي (1906)، 170 .

22. عن مرمرجي (1978)، 335، 341-349 .

23. عن مرمرجي (1978)، 337 .

24. Creswell (1968) , 124-134

25. العمري (1942)، 154 .

26. مجير الدين (1973)، ج2، 28 .

17. مجير الدين (1973)، ج2، 28 . 



جميع الحقوق محفوظة لإذاعة القرآن الكريم 2011
تطوير: ماسترويب